الجمعة، 31 ديسمبر 2010 2 التعليقات By: فنون الإبداع

للناس أعماق أشد خطورة من البحار__فلتحسن قرائتهم
















للناس أعماق أشد خطورة من البحار!!


*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*^&* 



لذلك اقترب منهم بلطف وتحسس التيارات المحيطة

وأكتشف كل انسان ..

ستجد في أعماق كل بحر دررآ وستجد أيضآ حيتان وأشواك ..

في اعماق كل انسان الخير كله

وفي الأعماق نفسها الشر كله ..!!





 
باستطاعتك التنقيب عن هذا وذاك

لاكتشاف اتجاه التيار والتعامل معه بحكمه واتزان

حتى لا تغرق سفينتك ويزهد فيك الناس ..

وحتى لاتصطدم بشيء ما في الأعماق ..




 


حدّد بوصلة التيار ..

ان كان جارفآ كن لينّآ ..

لاتنحني لأحد ولكن كن حذرآ ..

وان كان هادئآ تجنبه بلطف

لكن احذر أن تمضي عكس التيار فيضيع منك الطريق والرفيق ..


 



لا تكن صخرة جامدة ..

لكن كن قلبآ مفعمآ بالحنان والتفهم لظروف الآخرين

حينئذ لن يجرفك التيار للضياع

بل سينقذك ربك ثم قلبك وحسن نيتك ..



 


كن واثقآ أن الذي سينقذك هو الحب .. والطيبه .. والتلقائيه ...



 

وكن متأكدآ أن أقوى تيار يغرقك هو الحقد .. والأنانيه .. والبخل .



المرونه تفعل المستحيل .....!!

اذا تصخر واقعك وبات جامدآ كريهآ ..

والصبر يصنع المعجزات ..

اذا اشتد التيار عليك في أيام عاصفه كئيبة ..

ستمر الأحداث .. المؤلمه وتنتهي من حياتك ..

وستصل باذن الله الى شاطيء الأمان ..

وستتذكر كلماتي ذات يوم .. ..



 
ابدأ بنقطة ..


هي نفسك...

الدوائر كثيرة في الحياة بعضها يدور علينا ..

وبعضها يدور عليهم ..

وأحيانآ نظل ندور في الدائرة نفسها ولا نجد منها انفكاكآ ..

ونعود الى النقطة نفسها دون ..

أن ندرك انها هي البداية .. !!
 
 
والقادم أفضل بإذن الله ^__*


الخميس، 2 ديسمبر 2010 0 التعليقات By: فنون الإبداع

فالمستحيل هو لا شئ (( قصه ))...~

بسم الله الرحمن الرحيم









موضوع جدا رائع





 

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن

هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف

حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص

كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء

لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك..?



//



شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا

تقوم بأي محاولة للهرب؟

حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر

بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت

هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال

غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها

ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه

كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع

وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها





//







..إضــاءة..





,,



كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا

نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا

حاولنا ذات يوم ولم نفلح

حاول أن تصنع شيئاً..







فالمستحيل هو لا شيء
 
 
والقادم أفضل بإذن الله*__^
 
 
 
 





























الأربعاء، 3 نوفمبر 2010 0 التعليقات By: فنون الإبداع

لا تتوقف ... بل أكمل دربك ! .ـ~][ الأمــــــــل ][~ـ.

بسم الله الرحمن الرحيم










لا تتوقف ... بل أكمل دربك ! .ـ~][ الأمــــــــل ][~ـ.



تسير في دروب الحياة الطويلـة ...

تلتفت يمنة ً ويسرة ً ،

فلا ترى إلا ظلاماً جاثماً غطى كل ما وصل إليه ...

تبحثُ هُنـــا وهُنـاك عن بقعة ضوئية صغيرة ..

علـّـــها ترشدك إلى طريق آخـــر

يؤدي إلى عالم جديد من

الألوان المشرقة ، والحياة البهيجة ..!

ولكـــن لا تجد شيئاً !!

فتقف حائراً ..

هل أتابع طريقي ؟!

أم أجلس هُنـــا أنتظر نهايتي ؟!






تفكر وتفكر ... وتلقي نظرة أخرى متفحصة على المكان ..

فلا ترى إلا سواداً حالكاً في كل مكــــان ...

ومخلوقات هامدة لا تتحرك ، وكأنها ميتـة !

وتتأمل حالك ، ساعاتٌ طوالٌ

من المسير وأخيراً .. لا أجد شيئاً !

فيصيبك اليأس والقنوط ، وتظن ..

بل تكاد تجزم بأنه لا مخرج من هذا المكـــان ..

وأنك ستصبح بعد وقت ليس بالطويل مثل هذه المخلوقات الهامدة !




فتجلس على جذع شجرة متهالكة ... منتظراً مصيرك المحتوم !

ولكن تتذكر فجأة

بأنك






[ مسلم ]

نعم مسلم ومؤمن بالله ورسوله !

فيتبادر إلى ذهنك قوله تعالى : {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً }

فيعود ذلك الأمل من جديد ...

وترى بأنه من الواجب عليك متابعة طريقك ...

فهذا الطريق لا بد من نهاية مبهجة له !!






فتسير وتسير ... بعزم وجد وإصرار

وما هي إلا لحظات ، حتى تلوح في الأفق

بعض الخيوط البيضاء المطعّمة بخيوط مكسوة

بصفرة الذهب وحمرة الياقوت !!

فتذهل لذلك المنظر البديع

وتتابع طريقك .. بعزم وإصرار كبيرين






وبعد بضعة لحظاتٍ أخرى

ترى نوراً قوياً ساطعاً من نفس مصدر تلك الخيوط ..!

فتحدق أكثر في هذا المشهد الرائع

وتعلم أن مصدر ذلك النور ما هو إلا

[ شمس الوجود ] التي قد أشرقت للتوّ ..

فبددت الظلام الحالك إلى نور ساطع ..!

ومزقت كل الألوان الكئيبة ،

وأبدلتها بأخرى مشرقة بهيجة ...






وأنت في غمرة دهشتك من هذا المنظر الخلاّب

تلتفت خلفك ... لترى منظراً آخر يزيد دهشتك [ دهشة ] !

المخلوقات التي كانت قبل لحظات قليلة هامدة ساكنة ...

إذا بالنشاط يدب في أوصالها ..

فتنطلق سارحة هنا وهناك

تتقافز فرحاً .. وملؤها الحيوية !

فتدرك أنها ماكانت إلا حيوانات نائمة ،

تنتظر بزوغ الفجر لتبدأ رحلتها في كسب قوتها ...!








يا ترى ما الذي كان سيحدث لو أن ذلك الإنسان

بقي مستنداً على جذع النخلة المتهاوي ينتظر مصيره ؟

هل كان سينجح في طريقه ويصل للنهاية ؟!

هل كان سيستطيع أن يتمتع بكل تلك المناظر الخلابة ؟!

هل كان سيرى الوجه الآخر للموجودات على الطريق ؟!

بالطبع [ لا ]

فإن أي انسان لن يستطيع أن يصل إلى شيء يذكر

إذا لم يكن لديه أمــل

ذلك الأمل هو بمثابة [ الشراب السحري ]

الذي يَهـِِبُ الإنسان دفعة قوية نحو الأمام تساعده

في الوصول إلى أهدافه وطموحاته ،،

هو بمثابة [ الترياق ] للمريض ...

الذي يساعده على الشفاء ،،

هو بمثابة [ القدمين ] للسائر ،

يسرع بهما الخطى نحو هدفه المنشود ،،

إن هذا الكنز السحري لايأتي من فراغ ..

بل ان هنالك مصدراً واحداً يُؤخذ منه هذا الكنز العجيب ...

إننا نستمد [ الأمـــل ] ونحصل عليه من إيماننا بالله ...

وكلما كان إيماننا أكبر .. كان أملنا أكبر ...

وكلما كنا موقنين بـ {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً }

كان أملنا أعظم وأشـد

وهذا الكنز يوجد في صندوق متين شديد ...

لا يستطيع أي انسان فتحه إلا بمفتاح واحد وهو [ الصبــر ]

[ فالصبـــر مفتــــــاح الفـــــــرج ] !!






وفي الختام :

تذكروا بأن كلا ً منـّــــا هو ذلك

الإنسان السائر في دروب الحياة الطويلة ...

و كلا ً منـّـــا عليه الإختيار بين اثنتين :

إمــــا : مواصلة المسير إلى أن نصل

إلى الهدف المنشــود ...

أو : نرمي بجسدنـا على جذع الشجرة

المتهالك بانتظار النهاية المأساوية ..!!




:: همســـة ::


بعد كل ليل حالك السواد

وبعد كل ظلام جــــاثم


لابـد من صبـاح مشرق


و غــــد أفضــــل !!


والقادم أفضل بإذن الله ^__*


























الخميس، 14 أكتوبر 2010 0 التعليقات By: فنون الإبداع

محاضرات مميزة ضمن فعاليات حملة ركاز *(حلو نعيش بمسؤلية)*






من جديد حملات "ركاز لتعزيز الأخلاق"

.:: حلو نعيش بمسؤولية ::.



جئتكم بمحاضرتين مميزتين
 
 



محاضرة : حلو نعيش بمسؤولية -1-

الضيوف : محمد العوضي و محمد الثويني
 


 
 
 
 
 
 

محاضرة : حلو نعيش بمسؤولية -2-

الضيوف : محمد العوضي و ابراهيم الخليفي












تمنياتي للجميع بمشاهدة ممتعة و مفيدة : )



و إلى اللقاء مع مرئيات ركازيه أخرى بإذن الله تعالى
 
والقادم أفضل بإذن الله ^__*
 
 
 


 




الأربعاء، 29 سبتمبر 2010 0 التعليقات By: فنون الإبداع

تحميل كتاب البخلاء للجاحظ مع الشرح والتحقيق والفهارس

بسم الله الرحمن الرحيم
 





كتاب البخلاء للجاحظ

قصة الكتاب :



من كتب الجاحظ التي تمثل روحه الساخرة وأسلوبه المرح الفكه خير تمثيل، جمع فيه

أخبار البخلاء والمبخلين والمقتصدين في عصره وما قبله من أهل البصرة وخراسان

بنوع خاص، فصور حالاتهم كما رآها أو اتصل به خبرها، متندراً بأحاديثهم

وحججهم، مستطرداً إلى المناظرات الكثيرة حول البخل والكرم والضيافة، وصدره

برسالة سهل بن هارون التي تعتبر أبرز مراجع الكتاب، إضافة إلى مُلح الحزامي

واحتجاج الكندي الفيلسوف، وكلام ابن غزوان، وخطبة الحارثي، وكل ما حضره من

أعاجيبهم وأعاجيب غيرهم. طبع الكتاب مرات كثيرة، أولها طبعة ليدن سنة 1900

بعناية المستشرق (ج. فان فلوتن) ثم طبع بمصر سنة (1323هـ) فطبعة علي الجارم

والعوامري سنة 1939 مطبعة دار الكتب المصرية، ثم طبع بتحقيق طه الحاجري في

دار الكاتب المصري بالقاهرة سنة 1948 في 465 صفحة، صدره بمقدمة تحليلية

طويلة عن الكتاب وأسلوبه ومزاياه ومآخذه، وزوده بعدد كبير من الفهارس. ولأحمد

بن محمد امبيريك (صورة بخيل الجاحظ الفنية من خلال خصائص الأسلوب في كتاب

البخلاء) منشورات عام 1985 ولهاني العمد (صورة البصرة في بخلاء الجاحظ) بغداد

 1990م وللدكتورر جميل جبر: (الجاحظ في حياته وأدبه وفكره) استفدنا منه في هذا

التعريف. وانظر في (ثمار القلوب) و(العقد الفريد) و(التذكرة الحمدونية) و(ربيع

الأبرار) و(معجم الأدباء) نقلاً من هذا الكتاب، أوله: (ليس جهد البلاء). وفي العقد

الفريد نقول منه أيضاً، منها: كان أبو عثمان الثوري يجلس ابنه معه يوم الرأس. و

(كان أبو عبد الرحمن الثوري يعجبه الرؤوس ويصفها، ويسميها العرس…إلخ. وفي

(قطب السرور) نص منه بألفاظ مختلفة، أوله: (سمعت أبا الفاتك قاضي الفتيان..)







والآن اضغط على الرابط التالي لتنزيل الكتاب راجين إبداء وجهات نظركم من خلال

التعليقات :








والقادم افضل بإذن الله ^__*





..*انسكب العطر*..

بسم الله الرحمن الرحيم

















انسكب العطر



قد تخلو الزجاجة من العطر يوما



ولكن تبقى الرائحة العطرة عالقة بالزجاجة



ذلك كما الذكرى الطيبة تبقى عالقة بالقلب







تمعنت في هذه الجملة ...







فرأيت فيها حقيقة تغيب عن الكثير



وقد غابت عني لولا أن رأيت هذه الكلمات ونالت أعجابي







وأردت أن تستنشقوا رائحة العطر التي تفوح من الزجاجة ..







هل صادفك يوم وانت تتعطر أن سقطت منك زجاجه العطر



وانسكب كل مافيها.. وقلت حسافه توني شاريها



او تناثرت من بين يديك ..!



وانت تشاهد انتحار عطرها ..!







يقولونــ ../







[ .. حقيقة .. ]

 





إننا نحب ونحمل مشاعر المودة للكثير ..



ولكن لماذا لانشعر بهذه الأحاسيس



إلا إذا التقينا بمن نودهم ..!



هل الزجاجة مغلقة ..!!











[ .. حقيقة .. ]



أننا نفقد شعورنا بمودة بعض الناس نظراً لعدم وصالهم لنا ..




بالرغم من وصالنا الدائم إلا أن التشارك في السؤال



هو من يبقي الرائحة عالقة في الزجاجة ..!!

 







[ .. حقيقة .. ]




عندما ننفعل بشدة مع أحد أحبائنا



ونفقد السيطرة بالكلام ..



وهم يفقدونها كذلك فإننا نشعر بقوة علاقتنا



ومدى محبتنا وفجأة يزول هذا الشعور .. إلى الأبد



لماذا ؟؟



لأن الزجاجة قد كسرت ...!



ففاح مافيها من رائحة ثم زال .. وزالت [ الزجاجه ]










[ .. حقيقة .. ]

 



عندما نرفض أن نُعلم الآخر بمحبتنا له



فإننا بذلك نحرم أنفسنا من أمر هو لنا



وبهذا فإننا لم نفتح زجاجة العطرولم نستخدمها ..!



فهل نرضى أن نبقي زجاجة العطر







.. مغلقة .. ؟!















إني أحبكم في الله فوضعت عدة زجاجات في قلبي



لكي لا أفقد مودتكم ..



فتقبلو منى أجمل العطور ..



التى أتمنى أن تصلكم .... من القلب الى القلب ..!
























[ همسهـ ]







ليس هناك شخص مجبر أن يحبك



وليس هناك شخص كامل بصفاته ..



كلنا نخطيء .. وعندما نعاشر اناس



نعتبرهمـ من الأحباب



فاننا ندون ذكرياتنا معهم ..







نسطرها بين ضلوع القلب ونعطر أيامنا بذكرياتهم



ونعطر قلووبنا بضحكتهم ../ وهمساتهم ..



ونقبلهم بكل عيوبهم وحسناتهم ..







فقط لاننا أحببنا وجودهم



ووجدنا أنفسنا معهم ../











× ومضة ×




عندما تحصل على أصدقاء يخافون عليك



يسألون عنك بلحظه غيابك ..



يحزنون لحزنكـ .. يفرحون لفرحكـ



يشتاقون لرؤيه بسمتكــ







لا تدعهم يرحلون بسهوله



واحفظهم بقلبكـ وتحمّـل عيوبهم



فليس هناك اشخاص لايخطؤن



ودع عطرهم يفوح بحياتكـ .. ولا تدعه ينسكب بسهولة فتفقدهمـ







واحذر من كلمة تجرحهم



فما اسهل التجريح



وما اصعب الصمت بلحظة ألمـ







كي لاتفقدهم بلحظه غضب ../







هم اولئك الذين تركو بصمتهم داخل قلبي ^__^



..**.. إهداء لكل صديقاتي..**..

.&.وهــ بس.&.

وهو لكل زوار مدونتي^_*